أحب أن أترك العنان لقلمي ليعبر عما يدور بداخلي، فلربما يسمع ذلك سامع فيوافق ما يدور بنفسه. وربما أصيب وربما أخطئ ولا ضير فأنا في النهاية بشر أجتهد. فاقبلوا مني ما كان حسنا، وأعينوني على تقويم ما كان غير ذلك فإنه يظهر للمرء ما لا يظهر لغيره.
يمكنك متابعني عبر تويتر
تابع كامل المواضيع عبر الخلاصة RSS
تابع مدونة كمال اليماني على الفيس بوك
0 التعليقات:
إرسال تعليق